التكية السليمانية
من أهم الآثار الإسلامية في مدينة دمشق، تضم مسجداً ومتحفاً وسوقاً للمهن اليدوية والتراث، تنسب إلى السلطان سليمان القانوني الذي أمر ببنائها عام 1554 م في الموضع الذي كان يقوم عليه قصر الظاهر بيبرس المعروف باسم قصر الأبلق في مدينة دمشق. وهي من تصميم المعماري التركي معمار سنان، وهناك مدرسة الملحقة بها فتم بناؤها سنة 1566م.
إن أبرز ما يميز طراز التكية السليمانية؛ مئذنتاها النحيلتان اللتان تشبّهان بالمسلّتين أو قلمي الرصاص لشدة نحولهما، وهو طراز لم يكن مألوفاً في دمشق حتى تلك الحقبة. تضم التكية قسمين:
التكية الكبرى التي تتألف من مسجد ومدرسة.
التكية الصغرى التي تتألف من حرم للصلاة وباحة واسعة تحيط بها أروقة وغرف تغطيها قباب متعددة. كانت التكية الصغرى مأوى للغرباء وطلبة العلم، وتضم اليوم المتحف الحربي السوري وسوق الصناعات الشعبية.
من أهم الآثار الإسلامية في مدينة دمشق، تضم مسجداً ومتحفاً وسوقاً للمهن اليدوية والتراث، تنسب إلى السلطان سليمان القانوني الذي أمر ببنائها عام 1554 م في الموضع الذي كان يقوم عليه قصر الظاهر بيبرس المعروف باسم قصر الأبلق في مدينة دمشق. وهي من تصميم المعماري التركي معمار سنان، وهناك مدرسة الملحقة بها فتم بناؤها سنة 1566م.
إن أبرز ما يميز طراز التكية السليمانية؛ مئذنتاها النحيلتان اللتان تشبّهان بالمسلّتين أو قلمي الرصاص لشدة نحولهما، وهو طراز لم يكن مألوفاً في دمشق حتى تلك الحقبة. تضم التكية قسمين:
التكية الكبرى التي تتألف من مسجد ومدرسة.
التكية الصغرى التي تتألف من حرم للصلاة وباحة واسعة تحيط بها أروقة وغرف تغطيها قباب متعددة. كانت التكية الصغرى مأوى للغرباء وطلبة العلم، وتضم اليوم المتحف الحربي السوري وسوق الصناعات الشعبية.
— مع Jalal Shekho .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق